Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
ITHYAALA
27 février 2012

MOSQUEE EL ATIK DE GUENZET: INVITATION

 

   ASSOCIATION RELIGIEUSE DE LA MOSQUEE AL ATTIK DE GUENZET


                                                  INVITATION

L’Association religieuse de la mosquée Al Attik de Guenzet, en charge du projet de reconstruction de ladite mosquée, invite tous les citoyens de la région de Guenzet N’ITHYAALA à participer, le SAMEDI 17 MARS 2012 à partir de 09 h00 à la pose de la première pierre de l'édifice marquant le démarrage des travaux de construction.

Soyez les bienvenus.
 
Participez à la reconstruction de la mosquée :
 
C.C.P N° : 42231  24 CLE 27 ALGER
 
CPA N° : 004 00347 410 0005952 33 Sétif
 
 
Publicité
Publicité
Commentaires
A
YA SI ABDERAHIM ARRETES TA LANGUE DE VIPERE ET CONSTRUIT FAIS UNE BONNE ACTION
Répondre
A
UNISSEZ VOUS POUR SAUVER NOTRE VILLE DE GENZET
Répondre
A
LA SPÉCIALITÉ DES KABYLES C'EST DE S’AUTODÉTRUIRE<br /> <br /> BIENTÔT IL N'Y AURA PLUS UN CHAT DANS CETTE VIELLE VILLE DE GENZET
Répondre
I
تعيش منطقة القبائل ككتلة متناسقة الأطراف ومتلاحمة الأفكار . فالزائر لهذه الروبات من قنزات إيث يعلى من سطيف إلى بجاية و البويرة.بومرداس وتيزي وزو. فإن أول ما تبصره العين هو الجمال الطبيعي من جبال وود...يان .رونق وجمال رباني ألهمه الله في الأرض. لعلك تنتقل من قرية لأخرى من زقة لزقة لكن الرسم العمراني واحد متشابه بنسبة أنك لن تشعر بتغيير الموقع.صفاء وبهاء في صورتها الرمزية الدالة على قدوة أهلها في التفاعل والتعامل وكرمهم سمح لهم بتقسيم رغيف خبز للضيف ولو بات الأهل على الطوى. هدوء يسطو قمم جبالها وكأنها أطلال لا تزار. صورة خطت ورسمت بأيدي بسيطة لأناس ما عرفوا الغدر يوما تجد فيهم نظاما كنظام النمل يسمعون كلام الأكبر سنا ويتبعون خطاهم كتبعية ملكة النحل.تاريخهم كتاب حافل بالذكريات وذكريات كلها ألم وتهميش.فقد عانت منطقة القبائل ما يناله الأسير في سجون "الطاطار". فالحديث عن الأمازيغ بمثابة "جمرة في تمرة " قد يبدو لنا هذا الحديث حلو المذاق فهو مدح وإعتراف بالشخصية الأمازيغية و تقدير لنضالها عبر العصور حفاظا على هويتها ورمزيتها الأنوفية التي عمل عليها القبئلي على مدى السنين فالقبائلي وإن كان لا يملك شيئا ويعيش في ظل العناية الإلاهية إلا أن " النيف "هو الغنى عنده . كيف للعقل ألا يسلب وكيف للقلب ألا يعشق بعد كل القيل وما يقال فهذا هو التمر الذي أقصده. لكنه محشو بجمر في داخله فأي لذة لهاذا التمر إن كان الضرر أعظم من أأكلها . اسأل المرأة القبائلية كيف تقضي يومها إلا أنها قائمة بعملها كأم واسأل الطفل كيف يتلقى التعليم إلا أنه نال من العلم منصبه العالي واسأل الشيخ والعجوز كيف تصل المستشفي إلا أن الطبيعة مكنتها من الشفاء. واسأل وأسأل.....فل سألت كتابا من الأسئلة فإنك ستحصل عل مجلدات من الإجابات لكن أي نوع من الإجابة كلها عجز و مرارة في فحواها . وهناك حديث أعظم شأنا من هذا و هو الحديث الذي يدور حول العنصرية والجهوية في منطقة القبائل . فهذا الحديث ما هو إلا حديث السفهاء من الناس سواء عند العرب أو القبائل . تمنّيت لو نتجاوز في الجزائر اشكالية اللغة. و نفهم بالفعل أنّنا كلّنا نتاج للتّاريخ المزور. و أنّ ما وراءنا من ماض لا يمكن أبدا أن يكون بديلا للحاضر الّّذي نحن فيه و للمستقبل الّذي نحن نتطلّع إليه. وفي طريقنا لدق أبوابه.انّنا بحاجة ماسّة إلى مصالحة وطنية أخرى... مصالحة ثقافية صادقة متينة نتنازل فيها عن أحقاد القرون الأولى. و نتقبّل بيقين و عنفوانية أنّ الجزائر ليست مجرّد وطن، و أنّ الجزائريين ليسوا مجرّد شعب. انّنا أمــــة. إذا اختلفت ألسنتنا بما تعبّر به فقلوبنا كلّها. على نبض واحد. هو أنّ الجزائر وطن لابديل عنه.<br /> <br /> <br /> <br /> إعداد الطالب : إرفع إسعد<br /> <br /> صحافة.سطيف
Répondre
M
il faut oublier les details , penser a redonner vie a cette belle region qui vraimant unique ne serait ce que que pour la voir lete en belle tenue je salut tous les originaux de cette bled .
Répondre
ITHYAALA
Publicité
ITHYAALA
Derniers commentaires
Newsletter
7 abonnés
Visiteurs
Depuis la création 366 421
Pages
Archives
Publicité