Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
ITHYAALA
28 mai 2012

REUNION A GUENZET

Bonjour

Honneur vous informer de la tenue d’une réunion importante concernant le déroulement du 2ème semi marathon international des montagnes d’ith yaala et autres festivités, qui se tiendra le Samedi 02 juin 2012 à 9h30 au niveau de la maison de jeunes de Guenzet.

Vous êtes cordialement invité à cette rencontre pour la préparation de ces manifestations. Merci d'avance !

Mes sincères salutations

Abdelmadjid REZKANE

0661.55.96.46

Publicité
Publicité
Commentaires
L
issaad vous écrivez bien, comme el moutanabi, mais c'est vraiment dommage, je ne comprens pas beaucoup, il me faudrais une semaine pour lire ton message et il faudrais qu'il soit machkoul. essaye pour le prochain message de l'écrire en français aussi. Merci
Répondre
I
القبائل كنز على قمم الجبال كجمرة في تمرة<br /> <br /> <br /> <br /> تعيش منطقة القبائل ككتلة متناسقة الأطراف ومتلاحمة الأفكار . فالزائر لهذه الروبات من قنزات إيث يعلى من سطيف إلى بجاية و البويرة.بومرداس وتيزي وزو. فإن أول ما تبصره العين هو الجمال الطبيعي من جبال ووديان .رونق وجمال رباني ألهمه الله في الأرض. لعلك تنتقل من قرية لأخرى من زقة لزقة لكن الرسم العمراني واحد متشابه بنسبة أنك لن تشعر بتغيير الموقع.صفاء وبهاء في صورتها الرمزية الدالة على قدوة أهلها في التفاعل والتعامل وكرمهم سمح لهم بتقسيم رغيف خبز للضيف ولو بات الأهل على الطوى. هدوء يسطو قمم جبالها وكأنها أطلال لا تزار. صورة خطت ورسمت بأيدي بسيطة لأناس ما عرفوا الغدر يوما تجد فيهم نظاما كنظام النمل يسمعون كلام الأكبر سنا ويتبعون خطاهم كتبعية ملكة النحل.تاريخهم كتاب حافل بالذكريات وذكريات كلها ألم وتهميش.فقد عانت منطقة القبائل ما يناله الأسير في سجون "الطاطار". فالحديث عن الأمازيغ بمثابة "جمرة في تمرة " قد يبدو لنا هذا الحديث حلو المذاق فهو مدح وإعتراف بالشخصية الأمازيغية و تقدير لنضالها عبر العصور حفاظا على هويتها ورمزيتها الأنوفية التي عمل عليها القبائلي على مدى السنين فالقبائلي وإن كان لا يملك شيئا ويعيش في ظل العناية الإلاهية إلا أن " النيف "هو الغنى عنده . كيف للعقل ألا يسلب وكيف للقلب ألا يعشق بعد كل القيل وما يقال فهذا هو التمر الذي أقصده. لكنه محشو بجمر في داخله فأي لذة لهاذا التمر إن كان الضرر أعظم من أأكلها . اسأل المرأة القبائلية كيف تقضي يومها إلا أنها قائمة بعملها كأم واسأل الطفل كيف يتلقى التعليم إلا أنه نال من العلم منصبه العالي واسأل الشيخ والعجوز كيف تصل المستشفي إلا أن الطبيعة مكنتها من الشفاء. واسأل وأسأل.....فلو سألت كتابا من الأسئلة فإنك ستحصل على مجلدات من الإجابات لكن أي نوع من الإجابة كلها عجز و مرارة في فحواها . وهناك حديث أعظم شأنا من هذا و هو الحديث الذي يدور حول العنصرية والجهوية في منطقة القبائل . فهذا الحديث ما هو إلا حديث السفهاء من الناس سواء عند العرب أو القبائل . تمنّيت لو نتجاوز في الجزائر اشكالية اللغة. و نفهم بالفعل أنّنا كلّنا نتاج للتّاريخ المزور. و أنّ ما وراءنا من ماض لا يمكن أبدا أن يكون بديلا للحاضر الّّذي نحن فيه و للمستقبل الّذي نحن نتطلّع إليه. وفي طريقنا لدق أبوابه.انّنا بحاجة ماسّة إلى مصالحة وطنية أخرى... مصالحة ثقافية صادقة متينة نتنازل فيها عن أحقاد القرون الأولى. و نتقبّل بيقين و عنفوانية أنّ الجزائر ليست مجرّد وطن، و أنّ الجزائريين ليسوا مجرّد شعب. انّنا أمــــة. إذا اختلفت ألسنتنا بما تعبّر به فقلوبنا كلّها. على نبض واحد. هو أنّ الجزائر وطن لابديل عنه.<br /> <br /> <br /> <br /> إعداد الطالب : إرفع إسعد <br /> <br /> صحافة.سطيف
Répondre
ITHYAALA
Publicité
ITHYAALA
Derniers commentaires
Newsletter
7 abonnés
Visiteurs
Depuis la création 366 407
Pages
Archives
Publicité