Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
ITHYAALA
16 janvier 2010

Le cimetière des chouhadas de Dar EL Hadj à l'abandon

On  a peine à trouver les mots justes pour exprimer la profonde tristesse en voyant un cimetière d hommes et de femmes qui ont donné leurs vies pour la liberté, dans cet état désolant

Ces hommes et ces femmes ont eu une vie qui n'était que souffrances , humilations et extrèmes privations pour mourir , souvent à la fleur de l'age, aux combats ou  sous la torture  ...

Notre devoir est d entretenir leur mémoire  , apprendre leurs noms leurs histoires  aux enfants et orgniser des visites, veiller tout le long de l'année à fleurir leurs tombe des plus belles fleurs qu'il soit ...au lieu de cela on les a oubliés.

Je lance un SOS envers les responsables pour agir mais aussi envers les jeunes qui visitent le blog pour attirer l'attention ou bien s'organiser pour entrepprendre des réparations !

Allez les jeunes agissez et ne laissez pas ce cimetière dans cet état car c'est une honte pour nous tous !

photo104m  photo109k

photo108m   photo110e

Publicité
Publicité
3 janvier 2010

الشريف مريبعي يعيد الشاعر الشهيد الربيع بوشامة إلى الواجهة

بوشامة
الشريف مريبعي يعيد الشاعر الشهيد الربيع بوشامة إلى الواجهة

يعرض الدكتور الشريف مريبعي، في مؤلفه الجديد الصادر مؤخرا عن ''الوكالة الإفريقية للإنتاج السينمائي والثقافي''، بعنوان ''الشاعر الشهيد الربيع بوشامة: حياته وآثاره''، جملة من الفصول، أرادها أن تكون مرآة عاكسة لخصال ومناقب الربيع بوشامة الذي أثرى المدوّنتين الشعرية والأدبية بإنتاجاته القيّمة، والتي تناول فيها عديد القضايا الوطنية والقومية.
وقد استهل مريبعي هذا المولود الجديد، الذي جاء في 122 صفحة من الحجم المتوسط، بإماطة اللثام عن عديد الجوانب الخفيّة من حياة الربيع بوشامة ونضاله، وهو ما احتواه فصله الأول الذي يضمّ ثلاثة محاور فرعية هي: ''نشأته'' و''نضاله في إطار جمعية العلماء المسلمين'' وكذا ''نشاطه خلال الثورة المسلحة''. وذلك في الوقت الذي يعود فيه فصله الثاني إلى أهمّ ''القضايا الإصلاحية'' التي خاضها بوشامة وكان طرفا فعّالا فيها، ولاسيما تلك التي قرض فيها الشعر بهدف الإصلاح الديني والاجتماعي. ليعرّج بعدها في الفصل الثالث على مواساته لشعبه ومؤازرته له في محنته، وكذا جهوده الرّامية إلى استنهاض الأمّة من كبوتها وتخليصها من عثرتها. وأمّا الفصل الرابع منه، يقول مريبعي: ''فقد أوقفته للحديث عن شعره الذاتي، الذي التفت فيه لنوازعه الخاصة، ففضّلت عنونته بـ ''عودة إلى الذات''، ثمّ ذيّلته بملحق اخترت فيه بعض مختاراته الشعرية، أمثال ''عزاء وسلوى''، ''يا ساحل المجد''، ''يا أمّ أنت كريمة''، ''رثاء لحال الوطن''، رفقا بالورود العذراء''، ''أيّها الشّعب لا تهن'' وغيرها''، مرفقة ببعض الصّور التذكارية التي جمعته مع ثلة من أصدقائه ورفقاء دربه، وكذا مجموعة من الرّسائل التي خطها بيده. وقال الشريف مريبعي في مقدّمة كتابه: ''لقد عاش الربيع بوشامة في فترة عرفت أحداثا كثيرة مرّت بها الجزائر والعالم العربي، بل البشرية قاطبة، فقد فتح عينيه على نيران الحرب العالمية الأولى، وشهد ميلاد النهضة الوطنية الحقيقية، بدءا من تأسيس الأحزاب السياسية والجمعيات الثقافية والإصلاحية، وصدور عدد كبير من الصحف الحرّة، واندلاع الحرب العالمية الثانية،
والآثار التي نجمت عنها على الصعيدين الوطني والقومي، كأحداث 8 ماي 1945، واستقلال عدّة أقطار عربية بنشوء الفكرة القومية وتبلور الفكر التحرّري الاستقلالي، فكان لكل ذلك انعكاس بالغ على شعره''.

 المصدر :الجزائر: كهينة شلي

ITHYAALA
Publicité
ITHYAALA
Derniers commentaires
Newsletter
7 abonnés
Visiteurs
Depuis la création 366 465
Pages
Archives
Publicité